(طيبَتي :- بقلم عادل هاتف الخفاجي)
مالي أَراكَ واقفاً
على ابوابِ المداركِ
قدْ تُصرَعُ
متى تستَأصلُ الطيبَ
وترعَوي
بَذلّتَ الكثيرَ
ولازلتَ للآكلينَ تتضرعُ
سأمتُ منكَ
كأنكَ قابلٌ
حولكَ شياطينُ الورى
تتجمَعُ
تَنَعَمَ بخيركَ كم أقرعٍ
وصارَ الجميلُ
وانتَ الأقرعُ
وباتت تخافُ الأنا
من السائلينَ عني
اذا دعوتها لهم
تأتي
تراني
فتبكي وترجعُ
تَعالَ وانصت
يقولونَ أعمى
إن سطونا
لا يرى
لا يسمعُ
متى أراكَ رَحَلّتَ
وأرحتني
بقبرٍ بعيدٍ تقبعُ
على ابوابِ المداركِ
قدْ تُصرَعُ
متى تستَأصلُ الطيبَ
وترعَوي
بَذلّتَ الكثيرَ
ولازلتَ للآكلينَ تتضرعُ
سأمتُ منكَ
كأنكَ قابلٌ
حولكَ شياطينُ الورى
تتجمَعُ
تَنَعَمَ بخيركَ كم أقرعٍ
وصارَ الجميلُ
وانتَ الأقرعُ
وباتت تخافُ الأنا
من السائلينَ عني
اذا دعوتها لهم
تأتي
تراني
فتبكي وترجعُ
تَعالَ وانصت
يقولونَ أعمى
إن سطونا
لا يرى
لا يسمعُ
متى أراكَ رَحَلّتَ
وأرحتني
بقبرٍ بعيدٍ تقبعُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق