(وَهَمْ بقلم عادل هاتف الخفاجي)
تَوَهَمْتي كَثيراً سيدتي
وَسَمَحتِ
لٍلَّيلِ
أن يشرحَ لي
أَلغازاً
كادَتْ تُنهيني
بُعدُكِ عني
شَجَعَني كثيراً
أَن أسألَ ليلي
هلْ كنتِ فعلاً تبغيني ؟
أمْ كنتِ مجروحةَ قلبٍ
من رَجُلٍ ثانٍ ماسوني؟
قد كان الليلُ صريحاً
أخبرَني أَنَكِ قد كنتِ جالسةً
بين القلبِ والشفتينِ
يَدُكِ على قلبكِ خائفةً
من كُلِّ حرفٍ لحوارٍ دارَ
بينَ شفتيكِ وبيني
خوفكِ من قلبِكِ سيدتي وَهمٌ
فلا واحدةٌ في الدُنيا سيدتي
إلا وَأَحبَتْ إثنين
وجاءتْ للثالثِ هاربةً
تشكو جراح الاثنينِ
فلماذا لمْ تتركِ قلبكِ يخبرني؟
عن جرحِكِ قبل سنتينِ؟
او شهرينِ او يومينِ؟
فأنا مجروحٌ مثلكِ سيدتي
من مئتينِ
وَسَمَحتِ
لٍلَّيلِ
أن يشرحَ لي
أَلغازاً
كادَتْ تُنهيني
بُعدُكِ عني
شَجَعَني كثيراً
أَن أسألَ ليلي
هلْ كنتِ فعلاً تبغيني ؟
أمْ كنتِ مجروحةَ قلبٍ
من رَجُلٍ ثانٍ ماسوني؟
قد كان الليلُ صريحاً
أخبرَني أَنَكِ قد كنتِ جالسةً
بين القلبِ والشفتينِ
يَدُكِ على قلبكِ خائفةً
من كُلِّ حرفٍ لحوارٍ دارَ
بينَ شفتيكِ وبيني
خوفكِ من قلبِكِ سيدتي وَهمٌ
فلا واحدةٌ في الدُنيا سيدتي
إلا وَأَحبَتْ إثنين
وجاءتْ للثالثِ هاربةً
تشكو جراح الاثنينِ
فلماذا لمْ تتركِ قلبكِ يخبرني؟
عن جرحِكِ قبل سنتينِ؟
او شهرينِ او يومينِ؟
فأنا مجروحٌ مثلكِ سيدتي
من مئتينِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق