.....&& قـافــيـتــي نـيـــران &&......
__________________________________
__________________________________
قافيتي نيران ...
والحرائق تسري في دمي ...
وأنت تداعبها بحرفك المخملي ..
ونبضي يعطش لصوتك المنغمٍ ...
وقافية همسك ...
تتجبر وتضخ الحرائق الثائرة فى ليلي المعتمٍ ...
ويبقي السؤال..
هل تدعوها لتشعل جذوتي ...
وتساجل ثنايا صمتي ..... وتعلن للخلائق موتي ...
وتشعل الحروب على سكوني ومحبتي ..
أيها المعتق .. . العميق ... العتيق ..
تساق إليك أوطان لهفتي ..
وتصهل فى بعادك جوانجي ...
ومن بريق همسك تسكر جوارحي ..
ف هاهنا ....
سأخلط بعضا منك ...
ببعضا من أنفاس شفتيك ...
يغريني هرولة حرفك في وجودي .. ف لطفا لا تغري حروفي ..
فأنا مازالت أتذكر ....
فى هواك عثراتي .... وهمسك المحموم ....
يشعل سكناتي ..
ونزف شوقي فيك وعبراتي ..
ومناهل الهوى .. وذل توسلاتي ...
يامن تتجاوز في وصف غيري تصوراتي .... وتذكرها حنينا في الصفحات ..
يكفيني أني من زرعت فيك ثورتي ...
والحرائق تسري في دمي ...
وأنت تداعبها بحرفك المخملي ..
ونبضي يعطش لصوتك المنغمٍ ...
وقافية همسك ...
تتجبر وتضخ الحرائق الثائرة فى ليلي المعتمٍ ...
ويبقي السؤال..
هل تدعوها لتشعل جذوتي ...
وتساجل ثنايا صمتي ..... وتعلن للخلائق موتي ...
وتشعل الحروب على سكوني ومحبتي ..
أيها المعتق .. . العميق ... العتيق ..
تساق إليك أوطان لهفتي ..
وتصهل فى بعادك جوانجي ...
ومن بريق همسك تسكر جوارحي ..
ف هاهنا ....
سأخلط بعضا منك ...
ببعضا من أنفاس شفتيك ...
يغريني هرولة حرفك في وجودي .. ف لطفا لا تغري حروفي ..
فأنا مازالت أتذكر ....
فى هواك عثراتي .... وهمسك المحموم ....
يشعل سكناتي ..
ونزف شوقي فيك وعبراتي ..
ومناهل الهوى .. وذل توسلاتي ...
يامن تتجاوز في وصف غيري تصوراتي .... وتذكرها حنينا في الصفحات ..
يكفيني أني من زرعت فيك ثورتي ...
فمازالت .... تحكي كل سطورك قصتي ....
ولن أخسر فيك يوما قضيتي ..
ولن أخسر فيك يوما قضيتي ..
_____________________________________
الشاعرة / هدى محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق