أقف على
عتبة الدار
وعزتي تمتعني
قرع الباب
أسراب من الصور
تجتاحني الآن
تخالج خاطري
تمتد لزمن
ساحق غابر
والأشتياق
في صدري
أراه غائر
يأسر مشاعري
وأقدم إليك
اليوم جئت
تدفعني عواطفي
أعلم أنك
خلف النوافذ
تنظرين لي
أراك اﻵن
حركتي عواطفي
هكذا ألحال
تكويني دموعي
وحر ألشوق
يملكني ويعتليني
نارها احسها
كالجمر تكويني
عشقتك أنت
أنتهى أمري
أرجوك لا
توصدي أبوابك
ولرؤياي أبتسمي
كي يحلوا ألزمان
ويسعد قلبي
أكتب من جديد
قصة حبك
فوق ألنجوم
وعلى سحابات ألمطر
فلا تقلقي أبوابك
أفتحي لي
وأذيبي الجمود
لأن حبك عندي
ليس له حدود
ولتتحد أرواحنا
من جديد
عتبة الدار
وعزتي تمتعني
قرع الباب
أسراب من الصور
تجتاحني الآن
تخالج خاطري
تمتد لزمن
ساحق غابر
والأشتياق
في صدري
أراه غائر
يأسر مشاعري
وأقدم إليك
اليوم جئت
تدفعني عواطفي
أعلم أنك
خلف النوافذ
تنظرين لي
أراك اﻵن
حركتي عواطفي
هكذا ألحال
تكويني دموعي
وحر ألشوق
يملكني ويعتليني
نارها احسها
كالجمر تكويني
عشقتك أنت
أنتهى أمري
أرجوك لا
توصدي أبوابك
ولرؤياي أبتسمي
كي يحلوا ألزمان
ويسعد قلبي
أكتب من جديد
قصة حبك
فوق ألنجوم
وعلى سحابات ألمطر
فلا تقلقي أبوابك
أفتحي لي
وأذيبي الجمود
لأن حبك عندي
ليس له حدود
ولتتحد أرواحنا
من جديد
بقلم/شاكر الياس المولى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق