تَحَرَّیْتُ قُرْبَكَ..زَهَوَ العَفَافِ..لِأَنَّكَ
تَهْجُرُ منْ لا..
يَعِفُّ**
أَتَيْتُ وخَلْفِيْ مُنَىً من سرابٍ.. ولم
أَمتَلِكْ غَيْرَ أَنْفٍ صغيرٍ...
على بِرْكَةِ الوَهْمِ بالكَادِ..
يَطْفُو**
أَتَيتُ وَتَحتي قُشورُ السِّنينِ..
وأَغْلِفَةٍ للغُرورِ المُسَيطِرِ..كانت..
تَلُفُّ**
أَتيتُ وأَنفاسُ صَدري الرَّتيبةُ..كلَّ
نهاري..تُفتِتُّ ضِلعي..
أَخافُ خُروجي..من تحت دِفئِكَ..
إنِّي ضعيفٌ..من السَّهلِ قَرْعيْ..
تَشَبَّثتُ..لَسْتُ أُغَادِرُ مَسْكِي لِأَطْرافِ
ثَوْبِكَ..لَسْتُ
أَكُفُّ**
لَقَد غادَرَتْ من خيالي البَسيط..
لَفائِفُ أَشرِطةِ الذكرياتْ..
وَوَقْعٌ لِِاقْدامِ كُلِّ السُّعاة..
وهذا جبيني وَرَأْسي المُطأطأ..
يَدنو إِلى مَسِّها راحَتيك..
لَعَلَّ الرَّسائِلَ مِنها...
تُزَفُّ**
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق