و أما بنعمة ربك فحدث
..
..
..
..
..
..
مريم
مريم
مريم
انثى سكنت القلب فأعياه المرض
فسكنت الجسد فتهافت على عظامه الحقد والحسد
واخيرا سكنت الروح فجعلتها خاوية على أعقابها
فقررت انا الرحيل
وهي قررت البقاء
في قلبي
جسدي
وروحي
وعندما قررت هي الرحيل
تركت خلفها
قلب مريض
وجسد هزيل
وروح يائسة بائسة
واختارت ان تقيم في منزلا من حجارة
يمتلكه رجل من ورق
هذا ما جناه قلبي
وهذا هو مصير قلمي
علاء علي
الجزاء من جنس العمل
..
..
..
..
..
..
مريم
مريم
مريم
انثى سكنت القلب فأعياه المرض
فسكنت الجسد فتهافت على عظامه الحقد والحسد
واخيرا سكنت الروح فجعلتها خاوية على أعقابها
فقررت انا الرحيل
وهي قررت البقاء
في قلبي
جسدي
وروحي
وعندما قررت هي الرحيل
تركت خلفها
قلب مريض
وجسد هزيل
وروح يائسة بائسة
واختارت ان تقيم في منزلا من حجارة
يمتلكه رجل من ورق
هذا ما جناه قلبي
وهذا هو مصير قلمي
علاء علي
الجزاء من جنس العمل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق