فتحت الكتاب و قراءة
كل الحكايات الموجودة
فيه و يدي على رأسي
من خصلات شعري
و أنا أتذكر فيك
كلما قراءة جزاءا من
حكاية ذلك الكتاب مثل
حكايتنا التي غمرتنا
بكل شوقا و حبا مثل
طفلا يتيما يتمني أن
يرتمي في حضن أمه
الدفئ و التي تنساه
في ألمه و حزنه و جرحه
الموجود في أعماق قلبه
هكذا أنا أريد أن أرتمي
في حضنك الذي ينسيني
في كل همومي و الأوجاعي
التي لم تنتهي .....................
بقلم
الجزائرية أمينة زميت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق