سأظل اضرب بكفي والذكريات
غارقة بمنحنى عمقي
ووجهي يغفو على اضواء
المدينة المجهضة بمتاهات صدى
نشيد الضفادع بأوحال السحايا
المريضة
ابوابي يطويها ضمأ الرحيل
يلهو بعتمة منطقتي بﻻ صبح مشرق
احتويت جرحي و الليالي صاحت برأسي
تحبو نحو قوافي حزني واﻷليم يحرق
صرختي فبعد اﻷن لن تأتي
راياتي
دفنت فوق استار نافذتي المؤبدة
بالعقم المستحيل
رواء علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق