قصيدة " بين شفتيها " بقلم الشاعر : ماجد الأندلسي
حبيبتي
أراقصك بدمي
أين أللقاء
أراه فوق الأنجم
حبيبتي
أحبها..و..تحبني
من غرامُ عِشقها
مُتيمِ
أرقص فوق ذراعيها
أغفو بين شفتيها
طائرٌ هيمانٌ بريءٌ
مُسلمِ
أعشق سمراءُ الأديم
لونها ... كتبر
على ذراعيها
متنعمِ
أغارُ من ضحكتها
كلي صبابة
يا ويلي لقلبي
المتحطم
أذاقني فراقها
أهات الجوى
ماذا جنى صابرٌ
ليعدم
قتيل طرفها
من فيض النوى
صيتهُ ذاع
في سائرالأمم
يطرب هيمان له النوى
نظراته الى السراب
تتوهم
سحب الفراق لهودج
تنائت به
تسرح بناقتها ذلول
تتحطم
رياحها ساقت
أبل تناثرت
يا ويلي من ذاك اللقاء
المتألم
أجلس بين
كثبان الرمال متسمرا
حول البان ساقية
ترى صنم
أحاول كل جهدي أكلمها
ملئت جرار السقي
بمقدم
خاطبتها بصوت متكسر
عسى شفتاها
ترقص تتكلم
الماء حولي
رحلت عنه صبابتي
كيف الورود
من عطش متعظم
أراقصك بدمي
أين أللقاء
أراه فوق الأنجم
حبيبتي
أحبها..و..تحبني
من غرامُ عِشقها
مُتيمِ
أرقص فوق ذراعيها
أغفو بين شفتيها
طائرٌ هيمانٌ بريءٌ
مُسلمِ
أعشق سمراءُ الأديم
لونها ... كتبر
على ذراعيها
متنعمِ
أغارُ من ضحكتها
كلي صبابة
يا ويلي لقلبي
المتحطم
أذاقني فراقها
أهات الجوى
ماذا جنى صابرٌ
ليعدم
قتيل طرفها
من فيض النوى
صيتهُ ذاع
في سائرالأمم
يطرب هيمان له النوى
نظراته الى السراب
تتوهم
سحب الفراق لهودج
تنائت به
تسرح بناقتها ذلول
تتحطم
رياحها ساقت
أبل تناثرت
يا ويلي من ذاك اللقاء
المتألم
أجلس بين
كثبان الرمال متسمرا
حول البان ساقية
ترى صنم
أحاول كل جهدي أكلمها
ملئت جرار السقي
بمقدم
خاطبتها بصوت متكسر
عسى شفتاها
ترقص تتكلم
الماء حولي
رحلت عنه صبابتي
كيف الورود
من عطش متعظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق