خاطرة " إرحموا الأنثى " بقلم الشاعر : لقمان علي
تقول ....وكأنها تريد أن تروي لي قصتها ...مع بعض التحفظ على أحداث ..قمت بحذفها ..أرضاء لرغبتها ..
أنها أنثى ..تزوجت برجل شرقي ..لم تعرفه قط ..ولم يسبق لها أن رأته ..وهو كذلك ..كانت أمرأة محافظة .وملتزمة جدا ..ومن عائلة طيبة ذات أصل ونبات حسن ..
دخل عليها ذلك الرجل الشرقي في الخلوة الشرعيه ..وكان لايعرف أي شي عن المداعبه وليس لدية خبرة في الفنون العاطفية ..كان يتلعثم وليس في مخيلة سوى أثبات فحولته لأهله الذين كانو ينتظرون خلف الباب .....
نفدت دقائق ليوم يشغل أغلب البشريه ..
ولم تعرف هيه كيف حدث هذا ..أفترست بكل قسوة ..
ونام هو ولم يصحى لصلاة الفجر ولم يهتم بها ..
أما هي .فقد أيقضها النور الكامن في تربيتها وحسن أدبها ..ومضت الى صلاتها ..داعية الله تعالي أن يمنحها نورا من عندة ..في بيت لم تعرف أحدا فيه ..فخرجت وقبلت يد والده الذي كان عتيا أكل عليه الدهر وشرب ..ثم أقبلت على والدته تلاطفها ..وتكسب ودها ..ثم بدأت بأعمال المنزل ..وهي ترجو أن يكون لها مكانا كريما في ذلك البيت .....
أصغيت لتلك المرأة… ولم تكمل قصتها ..فقد توقفت للحظه ...ثم أنهمرت دموعها كشلال مجنون ..وأخذت تشهق حتى ظننت أنها ..
ممسوسة بشيء…
بعدها أكملت قصتها لي ..فابدأت تتكلم…........
عفوأ سادتي سوف أتكلم أنا نيابة عنها ...لأن الأحداث التي سوف أرويها ..يشيب لها الطفل ...
أنها أنثى ..تزوجت برجل شرقي ..لم تعرفه قط ..ولم يسبق لها أن رأته ..وهو كذلك ..كانت أمرأة محافظة .وملتزمة جدا ..ومن عائلة طيبة ذات أصل ونبات حسن ..
دخل عليها ذلك الرجل الشرقي في الخلوة الشرعيه ..وكان لايعرف أي شي عن المداعبه وليس لدية خبرة في الفنون العاطفية ..كان يتلعثم وليس في مخيلة سوى أثبات فحولته لأهله الذين كانو ينتظرون خلف الباب .....
نفدت دقائق ليوم يشغل أغلب البشريه ..
ولم تعرف هيه كيف حدث هذا ..أفترست بكل قسوة ..
ونام هو ولم يصحى لصلاة الفجر ولم يهتم بها ..
أما هي .فقد أيقضها النور الكامن في تربيتها وحسن أدبها ..ومضت الى صلاتها ..داعية الله تعالي أن يمنحها نورا من عندة ..في بيت لم تعرف أحدا فيه ..فخرجت وقبلت يد والده الذي كان عتيا أكل عليه الدهر وشرب ..ثم أقبلت على والدته تلاطفها ..وتكسب ودها ..ثم بدأت بأعمال المنزل ..وهي ترجو أن يكون لها مكانا كريما في ذلك البيت .....
أصغيت لتلك المرأة… ولم تكمل قصتها ..فقد توقفت للحظه ...ثم أنهمرت دموعها كشلال مجنون ..وأخذت تشهق حتى ظننت أنها ..
ممسوسة بشيء…
بعدها أكملت قصتها لي ..فابدأت تتكلم…........
عفوأ سادتي سوف أتكلم أنا نيابة عنها ...لأن الأحداث التي سوف أرويها ..يشيب لها الطفل ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق