على إيقاع اللونِ
كان البياضُ يإنُ في المشهدْ
وكنتُ أشهد
أني ما رأيتَ غيرَ صورتي
وبعضَ رتوشٍ تحاصرني
في ضوءٍ خافتٍ
تحتَ ظلِ حلمٍ يَنسابُ في الغيابْ
كان البياضُ يإنُ في المشهدْ
وكنتُ أشهد
أني ما رأيتَ غيرَ صورتي
وبعضَ رتوشٍ تحاصرني
في ضوءٍ خافتٍ
تحتَ ظلِ حلمٍ يَنسابُ في الغيابْ
والمشهدُ حَاضر
لمْ يُغادر منه غَيرُ ابتسامتي
ما كنتُ غيرَ شَاهدٍ عليَّ
عابراً فيَّ ,
يأنسُ بصورِ والحكايةِ والأمل
ما كنتُ غيرَ دربٍ
ماشياً صوبَ ذاتي
وبلادُ الصمتِ في لحنِ الربابْ
عدتُ من مَنفايَّ إليَّ
غدوُ حرفٍ شدهُ الإيابْ
ــــــــــــــــــــــــــــ
من قصيدة / هواجس الصمت
#علاءمحمود
لمْ يُغادر منه غَيرُ ابتسامتي
ما كنتُ غيرَ شَاهدٍ عليَّ
عابراً فيَّ ,
يأنسُ بصورِ والحكايةِ والأمل
ما كنتُ غيرَ دربٍ
ماشياً صوبَ ذاتي
وبلادُ الصمتِ في لحنِ الربابْ
عدتُ من مَنفايَّ إليَّ
غدوُ حرفٍ شدهُ الإيابْ
ــــــــــــــــــــــــــــ
من قصيدة / هواجس الصمت
#علاءمحمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق