(بشارةُ المساء :-بقلم عادل هاتف الخفاجي)
أزفُ اليكِ البشارةَ هذا المساءَ
بِبالِغِ الحُزنِ والأسى وأعلنُ
أنا وهمّي وغمّي عنكِ راحلُ
وحقَ مَنْ اعطاكِ هذاالجمالَ كلَهُ
صباحاً غداً لها فاعلُ
سأمشي على جَمرِ اليأسِ
وعليهِ أنا راجلُ
وأرفعُ رايةَ هزيمتي
وأهتُفُ أنا فاشلُ
فكمْ حلِمْتُ أن تكوني حبيبتي
ولكنه لهيب العشقِ كأنه عندكِ عاطلُ
وداعاً لن أعودَ فعندكِ ذكرايَّ هديةٌ
ستبقى لأجلِ حبي تناضلُ
عسى أن تستطيعَ ان تُحيّ الرميمَ
بعدما تجلى قدري معكِ يتساهلُ
زَهَقَ العتابُ مني حبيبتي وأنبرى
مع الرحيلِ عنكِ إنَّه يتفاعلُ
ورفعَ سيفَ القتالِ ثائراً
وهمَّ مع ذُلي المستديم يتقاتلُ
سيقتلني إن بقيتُ حبيبتي
له خوفٌ من الموتِ أُجاملُ
بِبالِغِ الحُزنِ والأسى وأعلنُ
أنا وهمّي وغمّي عنكِ راحلُ
وحقَ مَنْ اعطاكِ هذاالجمالَ كلَهُ
صباحاً غداً لها فاعلُ
سأمشي على جَمرِ اليأسِ
وعليهِ أنا راجلُ
وأرفعُ رايةَ هزيمتي
وأهتُفُ أنا فاشلُ
فكمْ حلِمْتُ أن تكوني حبيبتي
ولكنه لهيب العشقِ كأنه عندكِ عاطلُ
وداعاً لن أعودَ فعندكِ ذكرايَّ هديةٌ
ستبقى لأجلِ حبي تناضلُ
عسى أن تستطيعَ ان تُحيّ الرميمَ
بعدما تجلى قدري معكِ يتساهلُ
زَهَقَ العتابُ مني حبيبتي وأنبرى
مع الرحيلِ عنكِ إنَّه يتفاعلُ
ورفعَ سيفَ القتالِ ثائراً
وهمَّ مع ذُلي المستديم يتقاتلُ
سيقتلني إن بقيتُ حبيبتي
له خوفٌ من الموتِ أُجاملُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق