( معلقتي في عشق المساء )
..
إمرأةٌ اعشقها أقرأها كل مساء
أحلّقُ في فضاءها
اندثر بينَ أحداقها عاشقاً متيماً ....
إمرأة علّمتني كيف أموت وأحيا على حبها
أكتبُ قصائدي على عشقها ....
أتصفحها شمساً وقمراً ....
تأتيني كل مساء
تكفكفُ دمعي
تغسلُ أحداقي بأناملها
تغرّدُ في فضائي
تحملُ اشتياقي
تُعانقني
تقرأُ عشقي
تحفظ رسائلي
تُلامس أوردتي
تصفعُ الخوف
تهمس بين عروقي حباً
تهذي فس قلبي فرحاً
تؤنسُ وحدتي
تُحدثني ..
تحبو إلى طفولتي
تضيء عتمتي
تدلل صمتي ...
تهزمني بعينيها
تأخذني إلى عالم الجنون
تقتلني بعشقها
تدوّن تاريخها بينَ أضلُعي
تسلبني حريتي
تدثرني في أعماقها عاشقاً إلى يوم يبعثون ...
..
بـقـلمــہ عبد الرحمن حمدونة
عےـہد ـــہ®™
..
..
إمرأةٌ اعشقها أقرأها كل مساء
أحلّقُ في فضاءها
اندثر بينَ أحداقها عاشقاً متيماً ....
إمرأة علّمتني كيف أموت وأحيا على حبها
أكتبُ قصائدي على عشقها ....
أتصفحها شمساً وقمراً ....
تأتيني كل مساء
تكفكفُ دمعي
تغسلُ أحداقي بأناملها
تغرّدُ في فضائي
تحملُ اشتياقي
تُعانقني
تقرأُ عشقي
تحفظ رسائلي
تُلامس أوردتي
تصفعُ الخوف
تهمس بين عروقي حباً
تهذي فس قلبي فرحاً
تؤنسُ وحدتي
تُحدثني ..
تحبو إلى طفولتي
تضيء عتمتي
تدلل صمتي ...
تهزمني بعينيها
تأخذني إلى عالم الجنون
تقتلني بعشقها
تدوّن تاريخها بينَ أضلُعي
تسلبني حريتي
تدثرني في أعماقها عاشقاً إلى يوم يبعثون ...
..
بـقـلمــہ عبد الرحمن حمدونة
عےـہد ـــہ®™
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق