قصيدة " أنفاس يحرقها الشتاء " بقلم الشاعر : أحمد عبد الرحمن صالح " الكوتش "..
أصبحت خيط دخان عالقاً بين أنياب الشتاء
أصبحت خيط دخان عالقاً بين أنياب الشتاء
.أبحث لقلبي عن كساء
.والجسد يبحث عن رداء
وجروحي تبحث عن دواء
.أبحث لحلمي عن غطاء
ياويح قلبي ..من الشقاء
الروح
..ينقصه الدفاء
النفس
....تأتلف العناء
والعقل
...يحكمه الغباء
والعمر
قد يمضي هباء
وهوايا
..قد ملّ العطاء
......أصبحت مطمع للرياء
..ضاقت بأجنحتي الفضاء
قد بت أبحث في السماء
عن حلم عاش في الوفاء
والحب يبحث ...عن ميناء
كي يحتمي ..خلف الرجاء
صبرت قلبي ...علي العناء
.يانفس طوفي في الدعاء
إن كان ينفعك الفداء
..ليس الحياة بالغناء
.أوزارنا ...تأبي الفداء
ورفعت صوتي بالنداء
يارب ...عفوك والرجاء
.والجسد يبحث عن رداء
وجروحي تبحث عن دواء
.أبحث لحلمي عن غطاء
ياويح قلبي ..من الشقاء
الروح
..ينقصه الدفاء
النفس
....تأتلف العناء
والعقل
...يحكمه الغباء
والعمر
قد يمضي هباء
وهوايا
..قد ملّ العطاء
......أصبحت مطمع للرياء
..ضاقت بأجنحتي الفضاء
قد بت أبحث في السماء
عن حلم عاش في الوفاء
والحب يبحث ...عن ميناء
كي يحتمي ..خلف الرجاء
صبرت قلبي ...علي العناء
.يانفس طوفي في الدعاء
إن كان ينفعك الفداء
..ليس الحياة بالغناء
.أوزارنا ...تأبي الفداء
ورفعت صوتي بالنداء
يارب ...عفوك والرجاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق