يامن عشقها قلبي...
و ترنوا لها جوارحي...
و يهفوا خيالها في أحلام نومي...
إلى من أسهرتني بالدجى وحيداً
أنادي و أقول أحبك...
أقول و في قلبي براكين ثائرة ...
و في عقلي هواجس حائره
هي في شرايين دمي سائره...
نعم يا فاتنتي...
أنتي أريج عمري و بلسم جروحي ...
أنتي من ملئت حياتي أملاً ...
و جعلتيني أسيراً لخطاكي ...
وحبستيني في سجن هواكي...
فصرت مملوكا لكي...
لما لا أكون كذلك ...
و أنت من سحرتيني بنظرة منك...
فما عدت أدري أبشراً رأيت...
أم قمراً....
إليكي أكتب أشجاني ...
صفوت خطاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق