قصيدة " رقصة موت " بقلم اللشاعرة : ريم تفاحة
..
رقصة موت
أيُ احتراقٍ إكتنفَ القلوب
وسَارَ بِنا لِموتٍ محتمٍ
أيُ صَبرٍ نِعتلي قدْ فاتَ
الآوان فالرضوخُ مؤكدٍ
دعنّا نرَقصُ على الإنكسار
وجَمارُ أغصانٍ بِعمقِ مهلكٍ
أسلحةٌ مِنَ الحُروف ولسعات
خَناجر بجنحِ ليلٍ مدججٍ
ماتتْ القلوب وكفنّها
سَوادُ غُصنٍ محرقٍ
شَتات دُونَ إنتماء وحريق
دُونَ مَوقدٍ منمقٍ
كفى ذُلاً أينَ ؟؟ عناقيد الكبرياء
وأينَ الشموخ بلِحظاتِ مُنكسرٍ
أينَ القوةُ أتاهتْ بينَ الروابي
أم هي بِركنٍ مُقفلٍ
أينَ البسمة بساعة
الإنهيار أنها كسكين مقتتلٍ
لنْ أرقص بعَدَ اليوم على
أجنحةِ طَير للسَحابِ معانقٍ
أطفئ نغمات المر ودعنّا
ننظرُ لِفجر بالأمل مُقبلٍ
..
رقصة موت
أيُ احتراقٍ إكتنفَ القلوب
وسَارَ بِنا لِموتٍ محتمٍ
أيُ صَبرٍ نِعتلي قدْ فاتَ
الآوان فالرضوخُ مؤكدٍ
دعنّا نرَقصُ على الإنكسار
وجَمارُ أغصانٍ بِعمقِ مهلكٍ
أسلحةٌ مِنَ الحُروف ولسعات
خَناجر بجنحِ ليلٍ مدججٍ
ماتتْ القلوب وكفنّها
سَوادُ غُصنٍ محرقٍ
شَتات دُونَ إنتماء وحريق
دُونَ مَوقدٍ منمقٍ
كفى ذُلاً أينَ ؟؟ عناقيد الكبرياء
وأينَ الشموخ بلِحظاتِ مُنكسرٍ
أينَ القوةُ أتاهتْ بينَ الروابي
أم هي بِركنٍ مُقفلٍ
أينَ البسمة بساعة
الإنهيار أنها كسكين مقتتلٍ
لنْ أرقص بعَدَ اليوم على
أجنحةِ طَير للسَحابِ معانقٍ
أطفئ نغمات المر ودعنّا
ننظرُ لِفجر بالأمل مُقبلٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق