(كذّابْ :-بقلم عادل هاتف الخفاجي)
كذابٌ انا عزيزتي كَذّابْ
نوافذُ غرفتي بابُها
حاسوبي واجهزتي
كلُ شيءٍ هنا يعرفُ اني
بامتيازٍ كذّابْ
وآخرُ من كَذَبْتُ عليه هنا
حبيبتي
في غرفتي
البابْ
أَغلَّقتُهُ
واعتَليتُ سريري
وأخبرتُ الحاضرينَ بانني
سأغادرُ دُنياكِ قاتلتي
وأقتلُ كُلَ الأمسْ
وأعيشُ أعمى سيدتي
لا قمرٌ يحيّ ذاكرتي او شمسْ
وأرسمُ قلبي على ظهري
وأكتبْ عليه ممنوعَ اللمسْ
فأنا أفنيتُ أمسي سيدتي
أبحثُ في قلبكِ عن نفسي
فما وجدتُ حبيبتي
غيرَ حظٍ في قَدَرٍ نَحسْ
تيهانكِ أعياني أميرتي
وجعلني كأصمٍ في زفةِ عرسْ
أمضيتُ أمسي بين ذراعيكِ
كطفلٍ في أحضانِ بخيلْ
في مصباحِ العيدِ بخلٌ
أعَزَّ عليه الفلسْ
أنهيتُ أمسي نابغةً بين رفاقي
في درسِ الحُبْ
لكني لم أنجحْ ابداً
في هذا الدرسْ
سأغادرُ دُنياكِ قاتلتي
كذاباً لن ينسى ابداً
ذاكَ الأمسْ
نوافذُ غرفتي بابُها
حاسوبي واجهزتي
كلُ شيءٍ هنا يعرفُ اني
بامتيازٍ كذّابْ
وآخرُ من كَذَبْتُ عليه هنا
حبيبتي
في غرفتي
البابْ
أَغلَّقتُهُ
واعتَليتُ سريري
وأخبرتُ الحاضرينَ بانني
سأغادرُ دُنياكِ قاتلتي
وأقتلُ كُلَ الأمسْ
وأعيشُ أعمى سيدتي
لا قمرٌ يحيّ ذاكرتي او شمسْ
وأرسمُ قلبي على ظهري
وأكتبْ عليه ممنوعَ اللمسْ
فأنا أفنيتُ أمسي سيدتي
أبحثُ في قلبكِ عن نفسي
فما وجدتُ حبيبتي
غيرَ حظٍ في قَدَرٍ نَحسْ
تيهانكِ أعياني أميرتي
وجعلني كأصمٍ في زفةِ عرسْ
أمضيتُ أمسي بين ذراعيكِ
كطفلٍ في أحضانِ بخيلْ
في مصباحِ العيدِ بخلٌ
أعَزَّ عليه الفلسْ
أنهيتُ أمسي نابغةً بين رفاقي
في درسِ الحُبْ
لكني لم أنجحْ ابداً
في هذا الدرسْ
سأغادرُ دُنياكِ قاتلتي
كذاباً لن ينسى ابداً
ذاكَ الأمسْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق