ثم اهتديت
الجزء الثاني
بقلمي :رفاه زاير جونه
العراق بغداد
الجزء الثاني
بقلمي :رفاه زاير جونه
العراق بغداد
مع اطلالة صباح ربيعي حلمت بقدومه معانقا وجد روحي ومقدما هديته التي شعت ببياضها..بعد ان كانت اخباره الايمانية تصلني وتجرني صوبه بقوة..وبالرغم من ذلك كنت استجير واستغيث بربي..حينها وافقت به بعلا بعد رفضي لكثير سبقوه..مال وجاه وقزة..لكن ينقصهم ما اطمح فيه الا وهو دخول قلبي بايمان وسلام ومجاراة عادات من يحيط بي..
( يتبع لطفا)
( يتبع لطفا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق