قصيدة (عذراء) بقلم ألشاعر محسن بيصار
انشق قلب عذراء
فلبست ثوب حسناء
اتجهة عيون بلساء
بدواء حقيقي بلا فراء
فظنت انها علياء
لا تحتاج الى دواء
سارت العيون فى شقاء
محاولة اقلاعها الفراء
وبدءت التهرب من اللقاء
اسفة عدم الحضور والالغاء
تظن انها فى الضياء
عما قلبها بلا استثناء
تخوض معركة الظلام ولبقاء
غافله فى ليله سوداء
انا طبعى الشراء
فلا أبيع آلا بعد الشفاء
حتى لو تبعثر الدماء
وكان ليلى بقيضة الحرفاء
وينهمر دمعى
حتى يشفا قلب العذراء
من ديوان ( شعاع أمل )
انشق قلب عذراء
فلبست ثوب حسناء
اتجهة عيون بلساء
بدواء حقيقي بلا فراء
فظنت انها علياء
لا تحتاج الى دواء
سارت العيون فى شقاء
محاولة اقلاعها الفراء
وبدءت التهرب من اللقاء
اسفة عدم الحضور والالغاء
تظن انها فى الضياء
عما قلبها بلا استثناء
تخوض معركة الظلام ولبقاء
غافله فى ليله سوداء
انا طبعى الشراء
فلا أبيع آلا بعد الشفاء
حتى لو تبعثر الدماء
وكان ليلى بقيضة الحرفاء
وينهمر دمعى
حتى يشفا قلب العذراء
من ديوان ( شعاع أمل )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق