(الى من يهمه الامر:- بقلم عادل هاتف الخفاجي)
مُدْ يديكَ وأمسكْ بِها
ألا تَرى مشاعري رَعْناءَ؟؟
فَرَتْ تُوَلولُ من ضيمِها
سُحقاً لكَ
ألا تسمعَ الأنباءَ؟؟
جُنَتْ وما عادَ ليلٌ
يخيفُها
عمياءُ قدْ تهيمُ
ولا ترى الاخوانَ والأعمامَ
والآباءَ
الجوعُ لحضنِكَ مزقَ ثيابَها
فبانت فقيرةٌ
ويا ليتها
جوفاءَ
فأحذرْ وحقَكَ
إنَ مَسَها من صمتَكَ الضراءَ
تحلمْ وإن عشتَ عمرَ شُعيبٍ
أن ترى السراءَ
ألا تَرى مشاعري رَعْناءَ؟؟
فَرَتْ تُوَلولُ من ضيمِها
سُحقاً لكَ
ألا تسمعَ الأنباءَ؟؟
جُنَتْ وما عادَ ليلٌ
يخيفُها
عمياءُ قدْ تهيمُ
ولا ترى الاخوانَ والأعمامَ
والآباءَ
الجوعُ لحضنِكَ مزقَ ثيابَها
فبانت فقيرةٌ
ويا ليتها
جوفاءَ
فأحذرْ وحقَكَ
إنَ مَسَها من صمتَكَ الضراءَ
تحلمْ وإن عشتَ عمرَ شُعيبٍ
أن ترى السراءَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق