قد كنت يوماً في الصباحِ مُناها
وأديم الأرض يشهد ..
بأني ثراها
أكتبُ حرفي على طرقات قمر ..
وأنتظر بالدموعِ رضاها
تسابقني بالجميلِ ..
تحملني على كف الحنين
وفي السبيلِ تراها
تهاديني الزهور والعروض
وفي مساها ..
لا بديل عن ردود
يموج القلب والأشواق
من وعود
فتكبل الصمت المحدق
في سناها
فيا أنتِ ..
خذي من أصواتِ البلابل ..
لحنا
وهديل الحمامِ للسلامِ ..
مغنا
وعطري بقافية الورودِ
على الخدود
ياليت ريجاً من نسيم الوجدِ
أنثرها معاها
ضاهر ضاهر
وأديم الأرض يشهد ..
بأني ثراها
أكتبُ حرفي على طرقات قمر ..
وأنتظر بالدموعِ رضاها
تسابقني بالجميلِ ..
تحملني على كف الحنين
وفي السبيلِ تراها
تهاديني الزهور والعروض
وفي مساها ..
لا بديل عن ردود
يموج القلب والأشواق
من وعود
فتكبل الصمت المحدق
في سناها
فيا أنتِ ..
خذي من أصواتِ البلابل ..
لحنا
وهديل الحمامِ للسلامِ ..
مغنا
وعطري بقافية الورودِ
على الخدود
ياليت ريجاً من نسيم الوجدِ
أنثرها معاها
ضاهر ضاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق