تناقضات الحزن والأمجاد..في أدب وفلسفة..
أ.عبد القادر زرنيخ
أ.عبد القادر زرنيخ
حزن يعتلي حروفي المخضبة بأوهام من سرد. الحروف
ياحزن ابتعد قبل أن أمحيك من خلود قصائدي
.
.
أنا رجل مثقل بوابل من اللا رواية وسراب الحكايات
مكبل بآثار من تجاعيد الزمان على دروبي.
.
.
ما نطقت الشعر إلا تنفيس لما يعتلي صدري من خربشات
لعلها تنعش آمالي وأرى أطياف إبداعي.
.
.
ياحزن ابتعد قبل أن أمحيك من خلود قصائدي
.
.
أنا رجل مثقل بوابل من اللا رواية وسراب الحكايات
مكبل بآثار من تجاعيد الزمان على دروبي.
.
.
ما نطقت الشعر إلا تنفيس لما يعتلي صدري من خربشات
لعلها تنعش آمالي وأرى أطياف إبداعي.
.
.
يا سنابل القمح ويا أعواد الذرة الصفراء
بكل قمحة وجدت حرفا وبالذرة أناشيدي ومهجة أفراحي.
.
.
أزماني محركة لتاريخ الأدب المضرج فلسفة
إيه ياحرف فقد أدمى الحرف نزف أقلامي.
.
.
تاريخي أحزان من أسوار الكلمات وجدتها أبواب
لكن مفاتيح الفرح بأحرفي فتحتها عنوان وردي.
.
.
تناقضات مابين وهم الكلام وحقيقة النطق أساطير
فقد لملمت أحزاني لأبلغ حقائق الشعر الندي.
.
.
مابين الواقع ونقيضه فكر مشوش بأطيافه
وما بين حروفي وعناوينها معان تلمع أمجادي.
.
.
أنا شاعر بل أديب حمل بصفحاته تناقضات جوهرية
لم تنفصم شخصيتي بل صغتها أدبية فلسفية أضاءت معمورتي.
.
.
***توقيع***عبد القادر زرنيخ****
بكل قمحة وجدت حرفا وبالذرة أناشيدي ومهجة أفراحي.
.
.
أزماني محركة لتاريخ الأدب المضرج فلسفة
إيه ياحرف فقد أدمى الحرف نزف أقلامي.
.
.
تاريخي أحزان من أسوار الكلمات وجدتها أبواب
لكن مفاتيح الفرح بأحرفي فتحتها عنوان وردي.
.
.
تناقضات مابين وهم الكلام وحقيقة النطق أساطير
فقد لملمت أحزاني لأبلغ حقائق الشعر الندي.
.
.
مابين الواقع ونقيضه فكر مشوش بأطيافه
وما بين حروفي وعناوينها معان تلمع أمجادي.
.
.
أنا شاعر بل أديب حمل بصفحاته تناقضات جوهرية
لم تنفصم شخصيتي بل صغتها أدبية فلسفية أضاءت معمورتي.
.
.
***توقيع***عبد القادر زرنيخ****
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق