(إفلاس //بقلم عادل هاتف الخفاجي)
مُنْذُ أَنْ لَجَّ اَلفُؤادُ بِهَمِّها
وَاسْتَفاقَ في الرَأْسِ وَجَعُ الضَياعِ
أَدْرَكْتُ إِني خاسِراً فَحَبيبَتي مَدَنِيَّةٌ
لَنْ تُطيقَ عِشْقَ الجِياعِ
عَلَّمَها النَعيمُ أَنْ تُكَيِّفَ أَحْلامَها
وَتَعْصِمُ مِنَ الجِنونِ هِيامَها
إِنْ حرَّتْ أَوْ بَرِدَتْ
مِنْ عِشْقِنا
لا خوفاً وَلا خَجَلاً تُراعي
أَحبُها
واليأسُ مِنْهَا زادَني
حُباً لها
أَحبُها
كيفَ السَّبِيلُ لِقَلْبِها؟
وَفِي زَمَني ماتَتْ حَميدَةٌ
وَتَزَوَجَتْ مِنَ الْشَيْطانِ المَساعي
وَاسْتَفاقَ في الرَأْسِ وَجَعُ الضَياعِ
أَدْرَكْتُ إِني خاسِراً فَحَبيبَتي مَدَنِيَّةٌ
لَنْ تُطيقَ عِشْقَ الجِياعِ
عَلَّمَها النَعيمُ أَنْ تُكَيِّفَ أَحْلامَها
وَتَعْصِمُ مِنَ الجِنونِ هِيامَها
إِنْ حرَّتْ أَوْ بَرِدَتْ
مِنْ عِشْقِنا
لا خوفاً وَلا خَجَلاً تُراعي
أَحبُها
واليأسُ مِنْهَا زادَني
حُباً لها
أَحبُها
كيفَ السَّبِيلُ لِقَلْبِها؟
وَفِي زَمَني ماتَتْ حَميدَةٌ
وَتَزَوَجَتْ مِنَ الْشَيْطانِ المَساعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق