نافدة حُلمي .
بقلم / محمد حمودة
..
لا ضير إن طردت
النوم من عيني
واتخذت خيوط
العنكبوت سبيلا
أتسلق عليها من
نافذة حُلمي المبتورة
بساق واحدة وأخرى
في فم الأرض
أنبتها لعلها تكتمل
في فرش الطريق
المؤدية إلى دخان
اللفيفة في أصابعي
لأكمل القمر
من بعد خسوفه
في السماء الوَاهنَةِ
لأَترَحَ شيئاً من العُقمِ
على عتبة الباب
وأدعو بعض الغابات
و حقول الياسمين
أن تبيت بي . فالشوك
مؤلم كالجمر أيضاً
والنيران في حضرة المطر
تكون وفية بعض الشيء
لا بأس إن أدعيت كوني
بخير وطردت شياطيني
فمن الوهلة الأولى سقطت
ولم يكن المنحدر الهش صديقي
بقلم / محمد حمودة
..
لا ضير إن طردت
النوم من عيني
واتخذت خيوط
العنكبوت سبيلا
أتسلق عليها من
نافذة حُلمي المبتورة
بساق واحدة وأخرى
في فم الأرض
أنبتها لعلها تكتمل
في فرش الطريق
المؤدية إلى دخان
اللفيفة في أصابعي
لأكمل القمر
من بعد خسوفه
في السماء الوَاهنَةِ
لأَترَحَ شيئاً من العُقمِ
على عتبة الباب
وأدعو بعض الغابات
و حقول الياسمين
أن تبيت بي . فالشوك
مؤلم كالجمر أيضاً
والنيران في حضرة المطر
تكون وفية بعض الشيء
لا بأس إن أدعيت كوني
بخير وطردت شياطيني
فمن الوهلة الأولى سقطت
ولم يكن المنحدر الهش صديقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق