... فــوق هِضاب سَطيف
.
بين
نبضي وروحي
أحِسُّكِ
يابنت سطيف
كالدَّمُ
في شرياني
تسرين
*
كتبتُ
حُبُّكِ فوقَ
هِضابِ سطيف
يُرَفرِفُ
بـهِ اِسْمُكِ
وأنتِ بـغرامـي
تَـرْفُلين
*
ويُتَرجمُ
شـعوري شغَفٌ
بـــــكِ
أنتِ بـهِ
تـتَـبختَـريـن
*
يـأتيني
طيفكِ فيتغشّاني
مُتلهِّفـاً
بيـن الحين
والحيـن
*
ويتهفهف
شَعْرُكِ بيـنَ
ناظريَّ
حَلِـكٌ كأنهُ
الدُّجى
بسوادهِ علـيَّ
تُخيّمين
*
فيتلألأُ
جبينُكِ خجَـلاً
كالبدرِ
بظُلْمَةِ الليلِ
تُنيـرين
*
أنـتِ
حُبـّي اِسْتَوطنتُكِ
قبل
أن يسْتَوطِنُ
آدم حـوّاء
بسـنـيـن
*
فيـا
بنت سطيف
هكذا
الحُـبُّ عنـدي
ولـكِ
شغَفٌ بقلبـي
لـو
تعـــلميــــن
........................ بقلمي / أسيد حضير
.
بين
نبضي وروحي
أحِسُّكِ
يابنت سطيف
كالدَّمُ
في شرياني
تسرين
*
كتبتُ
حُبُّكِ فوقَ
هِضابِ سطيف
يُرَفرِفُ
بـهِ اِسْمُكِ
وأنتِ بـغرامـي
تَـرْفُلين
*
ويُتَرجمُ
شـعوري شغَفٌ
بـــــكِ
أنتِ بـهِ
تـتَـبختَـريـن
*
يـأتيني
طيفكِ فيتغشّاني
مُتلهِّفـاً
بيـن الحين
والحيـن
*
ويتهفهف
شَعْرُكِ بيـنَ
ناظريَّ
حَلِـكٌ كأنهُ
الدُّجى
بسوادهِ علـيَّ
تُخيّمين
*
فيتلألأُ
جبينُكِ خجَـلاً
كالبدرِ
بظُلْمَةِ الليلِ
تُنيـرين
*
أنـتِ
حُبـّي اِسْتَوطنتُكِ
قبل
أن يسْتَوطِنُ
آدم حـوّاء
بسـنـيـن
*
فيـا
بنت سطيف
هكذا
الحُـبُّ عنـدي
ولـكِ
شغَفٌ بقلبـي
لـو
تعـــلميــــن
........................ بقلمي / أسيد حضير

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق